قال تعالى "إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ" (البقرة: 271).
هذه الآية تشجع على الصدقة سواء كانت علنية أو سرية، وتؤكد على أن الصدقة لها ثواب عظيم وتكفير للسيئات. وعليه، فمن باب أولى أن تكون الصدقة في يوم عرفة من أفضل الأعمال وأكثرها ثواباً، نظراً لفضل هذا اليوم العظيم.